رواية انا وحماتي
انت في الصفحة 1 من 7 صفحات
قصه انا_وحماتي
بصراحه اترددت كتير اني اكتب قصتي بس انا ضميري اتعذب كتير قبل ما اتكلم في الموضوع ده مش عارف انا بعمل كده ليه او ايه اللي انا عملته هو فعلا انا كده وﻻ انا بس انجرحت في اللي حصل وكان لازم انتقم واخد حقي
كلامي مبهم محدش هايفهمه منكم بس صدقوني لو حد منكم مكاني كان عمل اللي انا عملته واكتر وكمان كان هايفكر في طرق تانيه للاڼتقام منها ماهي سبب اللي انا فيه ووصلتله وعملته والطريق اللي انا مشيت فيه ده خلاااااااص مبقاش ينفع ارجع منه او حتي اتخطاه مرحله اللاعوده
انا اسمي اللي هاقوله ليكم ده مش اسمي وﻻ كمان هاتعرفوا اسمي الا في اخر القصه خالص
عذابي ده انا عايش فيه من 14سنه واكتر عاوز اصړخ واقول انا اللي بنتقم انا اللي باخد حقي وبنتقم منك بس اللي ملجمني اني كان لازم انتقم واخلص اڼتقامي الاول وبعدها اقول انا السبب في اللي حصل ده
انا امير الدين احمد 33سنه ميسور الحال جدا والحمد لله عيشت برا مصر بشتغل كونت ثروة الحمد لله وكان لازم اني ارجع بقى لبلدي ادور على بنت الحلال اللي هايبقى ليا منها اطفال يحملوا اسمي وعشان معايا فلوس يبقى لازم اللي اختارها تكون جميله وبنت ناس مش مهم عندي الفلوس المهم انها تكون جميله
كان ليا صديق اتعرفت عليه وانا في الغربه واتصاحبنا وهو نزل مصر قبلي واختياري ليه على فكرة مكنش صدفه ابدا انا كنت بقدر الخطوة اللي بخطيها دي قبل ما اخطيها بالف مرة عشان اللي هاعمله مفيهوش رجوع ابدا صحبي ده كان اسمه عادل كان شخص محترم جدا شغال في مجال غير مجالي اللي هو الالكترونيات هو كان محامي بس مسافر يعمل قرشين عشان يبدا الطريق بتاعه وكنا قريبين من بعض جدا ولما هو نزل مصر انا كمان قررت اني انزل مصر عشان اتجوز وبصراحه الراجل مقصرش معايا خالص ونزلت عليه وبدات رحله البحث عن عروسه اخدني معاه زياره لبيت واحد صحبه البيت كان استقباله كويس جدا والناس مرحبين بينا جدا
شوفت ملاك من السما دخل علينا كانت جميله جدا وهب لها ربنا جمال سبحان الخلاق اول ما دخلت علينا انا حسيت اني خلاص مفيش حد هايسعدني غيرها
هي كانت عايشه في الطبقه الارستقراطيه بتاعت زمان يعني مغرورة ومتدلعه وعايشه الدور اوي
خلصت زيارتنا وانا في الطريق سالت عادل هي البنت دي اسمها ايه قالي شمس قلتله هي فعلا شمس بص ليا عادل وقالي انت السناره غمزت معاك ولا ايه قلتله انا عاوز اتقدملها واخطبها قالي دول بصين عالي اوي يعني طلباتهم هاتبقى كتير عليك قلتله لا متقلقش انا كفيل بامر الله اسد قالي خلاص هاخد منهم موعد وتدخل البيت من بابه
اتقدمت ليهم وكانت طلابتهم كتير شويه بس انا وافقت علي كل حاجه واشتريت فيلا كبيره وكتبتها باسم شمس وامها كانت طايره بيا في السما اووووووي ماهي معندهاش الا ولد وبنت
الولد ده غلبان في نفسه شويه وكان متجوز بنت طلقه يعني فرسه زي ما بنقول جميله جدا اجمل من شمس كان اسمها نيروزا نيروزا دي بقى كانت في قمه الجمال بقيت اقول بقى الفرسه دي وافقت على الغبي ده ازاي يلا مرايه الحب عاميه فعلا
الخطوبه تمت بسرعه وكان لازم اني اشتري هديه لاعروسه بمناسبه الخطوبه نزلت انا وهي محل مجوهرات واشتريتلها سلسله كانت عباره عن قلب كبير مكتوب عليه حرف A قالتلي الله انا هالبسها ديما ومش هاشيلها ابدا قلتلها يااااريت
رجعنا البيت وحماتي طبعا طبيعي تشوف اللي انا جيبته لبنتها وكانت مبسوطه اوي اني بشتريلها دهب بس لما شافت السلسه اللي مع بنتها ملامحها اتغيرت وسمعتها بتقول كلمه اكيد تشبهها مش هي
كنت بركز اوي لكل كلام حماتي ربنا يخليهاااااااالي اوي
اتجوزت انا وشمس وعملت فرح في مكان راقي جدا انا تقريبا معايا فلوووووووس كتير اوووووووووووووي وﻻزم اعيش واعيش اللي حواليا
عدت ليله الډخله وكانت شمس مبسوطه اوي بالفيلا اللي اتكتبت باسمها وبصراحه نيروزا مكنتش