رواية خادمة القصر (كاملة من الفصل الأول الي الفصل الاخير) بقلم اسماعيل موسي
انت في الصفحة 12 من 12 صفحات
واغلق الباب ثم صړخ هو انتى محدش مالى عينك يا بت انتى عايزه تفضحينا تانى
ارتمت ديلا على قدمى والدها وراحت تقبلهم بلاش دا والنبي يا ابوى جوزنى اى واحد غيره عشان خاطرى يا ابوى بلاش محمود البستانى.
صړخ والد ديلا انتى هتتجوزى إلى انا اخترته انا اديت الراجل كلمه عايزه تطلعينى عيل يا بت وسط الرجاله عايزاهم يقولو معرفش يربى بنته
استسلمت ديلا للضړب كانت حاميه دماغها بايديها والنزاوى نازل ضړب فيها
فتح النزازى باب الغرفه وصړخ فى وجه زوجته كله منك انتى ياوش الفقر لو كنتى عرفتى تربى بنتك مكنش حصل كل ده
ترك النزاوى جسد بنته متكوم على الأرض وغادر الغرفه نحو مقهى القريه كان يحتاج ان ېدخن ان يظبط مزاجه ان ينسى كل ما حدث.