رواية تاني حب الفصل السابع والعشرون 27 بقلم ملك ابراهيم
انت في الصفحة 1 من 8 صفحات
تاني_حب
بقلم_ملك_إبراهيم
اول لما فتحت اټصدمت اني عرفت عنوانها وانا وقتها كنت حاسه اني دايخه واعصابي بارده يمكن ده كان تأثير المهدئات الكتير اللي اخدتها.. دخلت بيتها بكل برود وبدأت انا اهددها وهي كانت بتضحك باستفزاز وفضلت تقولي ان انا مقدرش اعمل حاجة واني ضعيفه.. كانت بتقول كلام كتير وانا جوايا حد بيقولي سكتيها.. خليها تسكت.. اعملي اي حاجة عشان تسكت ولقيت نفسي فجأة .
في التليفون لاني كنت بكلمه وانا ببكي ومڼهارة وقولتله العنوان بصعوبه وبعد وقت وانا قاعده مكاني لقيت جرس الباب بيرن وكنت عارفه انه بابا وجريت على الباب فتحته ولقيت بابا ومعاه بواب العمارة وصړخت وقولتله الحقني يا بابا
عند كامل كان بيحقق في نفس الوقت مع البواب وضغط عليه ووجه له الاتهام وقاله ان كل الادلة ضده وهو المتهم الحقيقي وفي اللحظة دي البواب خاف انه يشيل القضيه لوحدة وقرر الاعتراف بالحقيقه.
اعتراف البواب لقيت راجل كبير بيه جاي وبيسأل على شقة الست هايدي وطلعت معاه عشان اعرفه الشقه لانه كان مستعجل وباين عليه انه قلقان على حد فوق عندها ووقفنا قدام باب الشقه وخبطنا ولقيت بنت بتفتحلنا الباب وايديها كلها ډم وبتعيط وبتقوله الحقني انا .. جريت انا يا باشا ودخلت بسرعه اشوف الست هايدي ولقيتها على الأرض وكنت لسه هجري اخرج من الشقه بس لقيت باب الشقه اتقفل والباشا ده وقف قدامي وقالي هتاخد خمسه مليون جنيه وتنفذ اللي اقولك عليه.. بصراحة يا باشا الرقم ده وقفني ومقدرتش اتحرك من مكاني.. عارف يعني ايه خمسه مليون لراجل زيي.. وقفت مكاني وقولتله تحت امرك يا باشا.
بقلمي ملك إبراهيم.
عند مها والدكتور.
مها كانت لسه بتحكي للدكتور وقالت