رواية امل الحياة الفصل السابع و العشرون 27 "بقلم يارا عبد العزيز "
انت في الصفحة 6 من 6 صفحات
و اتكلمت پغضب مفرط
اااه يا وا طي يا زبا له
كملت و هي بتروح عنده و بترفع ايديها و لسه هتض ربه مسك ايديها و اتكلم پغضب مفرط
ايديك بدل ما اقطعها لك
رندا پبكاء و عصبيه
دا انا اوديك في ستين داهيه و هثبت ان اللي في بطني دا منك انت
احمد بصلها پغضب و اتكلم بفحيح
هو الدليل يعني و مالو ننز له
فضلت تبعد و هو يقرب منها و كانت لسه هتخرج قفل الباب و رم ها على الارض
لاااااااا حرام عليك دا ابنك!!!!
غضبه كان عاميه مهتمش لكلامه و فضل يضر بها في بطنها برجله كذا مره و هي كانت بتتأوه بالم شديد و حاطه ايديها على بطنها بحمايه
وقف لما لاقها فقدت الوعي و الد م بدأ يتسرب من بين قداميها و
يتبع....
ريان صعب عليا اوي بجد يا ريت فعلا ميلاقيش اللي كان مع فريده الموضوع برا ارداته و قراره
عايزه توقعاتكم للجاي و تفااعل جامد بقى شجعوني
امل_الحياه
بقلم_يارا_عبدالعزيز