رواية ليلة تغير فيها القدر (الفصل خمسمائة وواحد وتسعون 591 الي الفصل 592)بقلم مجهول
انت في الصفحة 1 من 3 صفحات
وفي ذلك الوقت كانت متغطرسة للغاية بشأن ذلك أمام
الطفل الذي خاطبه باسم سيدي كان في الواقع ابنه والتعرف عليه كغريب في البداية يجب أن يكون مزعجا ومثيرا للأسف الشديد.
لم سبب الكلمات أن تصف الحب الذي أصاب ابنه.
أحس إليوت أنستازيا كانت خلفه لذا قام بتعديل جاريد مغطى و نهض للمغادرة.
كانت أنستازيا واقفة هناك لبعض الوقت. كانت ملابسها غير واضحة للغاية لذا بدأت تشعر ببرد طفيف. قامت يدا إليوتتان بتدفئة جهودها الباردةتين بينما سحبتها إلى الشاطئ.
كن شاهدا على سقوط نعومي شخصيا وانظر إذا كانت نعومي تشعر بالندم وتشعر بما فعلته.
صباح الثلاثاء بعد توصيل جاريد إلى المدرسة ذهبت أناستازيا وإليوت إلى قاعة المحكمة.
في الساعة العاشرة تم نعومي إلى قاعة المحكمة. كانت يداها وقدماها مقيدتين وقد يتحول شعرها إلى اللون الشرقي في مناطق عادية. بدت تقدمت في السنوات العشر الماضية. عندما نظر الناس إليها في الجامعات اعتبرت فرانسيس بعيون متوسلة وارتجف صوتها وهي نادي فرانسيس... فرانسيس...
بدأت باتخاذ التدابير وبدأت فرانسيس في تقديم رواية محددة لما حدث. وعلى الرغم من النبرة والواقعية التي استخدمتها لوصف سلسلة الأحداث إلا أنها كانت كافية لصدمة وإثارة الڠضب في قلوب كل من سمعها. ومن أجل المال لم نقم بالترويج لخېانة زوجها وحتى الذهاب إلى حد محاولة زيارته.
ولنعومي في مكانها وهي تسمع ما فعلته. ومنها فرانسيس ا هناك ورأسه المنخفض وبدأت دموع الحضور والندم تنهمر على وجهها.
تذكرت كيف ڠضب بالسعادة عندما يتزوجها فرانسيس. لقد عملنا بجد على بناء إمبراطوريته لكنه تمكن من الحصول عليها بشكل دائم بمبلغ معقول لإنفاقه كل شهر. كانت حرة في أن تفعل ما تريد به ابنتها التي أخفتها هذه السنة لا يمكن أن تكون سعيدة بالنمو وواثقة من نفسها كابنة لفرانسيس أيضا.
لم تدمر خططها فقط بل حيوية أيضا ابنائها ومستقبلها.
كاتبة أنستازيا هادئة من الخارج ولكن في الداخل كانت تأمل ألا يطلب الأب العفو عن هذه المرأة. كانت تريد أن تواجه نعومي العوقب لأفعالها