السبت 23 نوفمبر 2024

رواية ليلة تغير فيها القدر (الفصل خمسمائة وواحد وتسعون 591 الي الفصل 592)بقلم مجهول

انت في الصفحة 1 من 3 صفحات

موقع أيام نيوز

وفي ذلك الوقت كانت متغطرسة للغاية بشأن ذلك أمام 
الطفل الذي خاطبه باسم سيدي كان في الواقع ابنه والتعرف عليه كغريب في البداية يجب أن يكون مزعجا ومثيرا للأسف الشديد.
لم سبب الكلمات أن تصف الحب الذي أصاب ابنه.
أحس إليوت أنستازيا كانت خلفه لذا قام بتعديل جاريد مغطى و نهض للمغادرة.
كانت أنستازيا واقفة هناك لبعض الوقت. كانت ملابسها غير واضحة للغاية لذا بدأت تشعر ببرد طفيف. قامت يدا إليوتتان بتدفئة جهودها الباردةتين بينما سحبتها إلى الشاطئ.

في اليوم التالي قامت أنستازيا دعوة من فرانسيس. اتصل بها ليخبرها أن إجراءات تجربة نعومي ستبدأ يوم الثلاثاء وتسألها إذا كان لديها وقت للحضور. وبطبيعة الحال تخصص أنستازيا الوقت لذلك. تريد أن تجلس بجانبه.
كن شاهدا على سقوط نعومي شخصيا وانظر إذا كانت نعومي تشعر بالندم وتشعر بما فعلته.
صباح الثلاثاء بعد توصيل جاريد إلى المدرسة ذهبت أناستازيا وإليوت إلى قاعة المحكمة.
فرانس كانيس موجود بالفعل بالفعل عندما وصلوا كان من الممكن العمل على اكتشاف مشاعره لأنه كان أكثر هدوءا هذه المرة.
في الساعة العاشرة تم نعومي إلى قاعة المحكمة. كانت يداها وقدماها مقيدتين وقد يتحول شعرها إلى اللون الشرقي في مناطق عادية. بدت تقدمت في السنوات العشر الماضية. عندما نظر الناس إليها في الجامعات اعتبرت فرانسيس بعيون متوسلة وارتجف صوتها وهي نادي فرانسيس... فرانسيس...
فرانسيس إلى نعومي پألم شديد. لم يكن هناك أي حب أو اهتمام على الإطلاق. اعتبرت نعومي إلى أنستازيا لكنها علمت بوجودها هنا ولا توجد طريقة يمكن أن يشفق عليها فرانسيس ويسامحها. كان إليوت أيضا أيضا بجانب أنستازيا وبالمقارنة بهما بدت لا تؤثر على عالم مختلف تماما.
بدأت باتخاذ التدابير وبدأت فرانسيس في تقديم رواية محددة لما حدث. وعلى الرغم من النبرة والواقعية التي استخدمتها لوصف سلسلة الأحداث إلا أنها كانت كافية لصدمة وإثارة الڠضب في قلوب كل من سمعها. ومن أجل المال لم نقم بالترويج لخېانة زوجها وحتى الذهاب إلى حد محاولة زيارته.
وسوف تكون الجينة وما شاء الله هي إيريكا وأليكس وناعومي.
ولنعومي في مكانها وهي تسمع ما فعلته. ومنها فرانسيس ا هناك ورأسه المنخفض وبدأت دموع الحضور والندم تنهمر على وجهها.
تذكرت كيف ڠضب بالسعادة عندما يتزوجها فرانسيس. لقد عملنا بجد على بناء إمبراطوريته لكنه تمكن من الحصول عليها بشكل دائم بمبلغ معقول لإنفاقه كل شهر. كانت حرة في أن تفعل ما تريد به ابنتها التي أخفتها هذه السنة لا يمكن أن تكون سعيدة بالنمو وواثقة من نفسها كابنة لفرانسيس أيضا.
لماذا انتهى كل شيء بهذه الطريقة في النهاية
لم تدمر خططها فقط بل حيوية أيضا ابنائها ومستقبلها.
كاتبة أنستازيا هادئة من الخارج ولكن في الداخل كانت تأمل ألا يطلب الأب العفو عن هذه المرأة. كانت تريد أن تواجه نعومي العوقب لأفعالها

انت في الصفحة 1 من 3 صفحات