رواية نوح الفصل الثامن بقلم اماني سيد
اشوفهم عشان يجبرنى ارجعله لكن كده افضل كانهم بيجوا يزروك وهما بيجولى انا ويقعدوا معايا بالايام والإجازات كلها ومش بس كده الحراس اللى كان بيبعتهم يراقبوا العيال عشان يحاول يوصلى من خلالهم كان اخويا بيديهم فلوس عشان يقولولوا اخبار غلط
بعد فتره طلبت منهم يجوا يقعدوا معايا نوح رفض وحلف انه مايرجع غير لما ياخد حقى وقالى وقتها مش هسيب فلوسنا تروح للغريب الفلوس اللى تعبتى معاه فيها عشان تعملوها
واخته كانت كبرت وبقت تعرف ترد وتضايق إلهام طبعا الرفاعى حاول يرجع الولاد فى ى صفه لكن دايما شايف منهم صد ومكنتش إلهام فى الوقت ده تقدر تضايق حد منهم لانه كان محرج عليها حاول بكل الطرق يوصلنى بقينا احنا اللى بنراقبه بدل ماهو بيراقبنا لدرجه ان نوح اټخانق مع ابن الهام هيثم راح اټخانق مع نوح وطرده وخلى الحرس يمشى وراه يشوفوا هيروح لمين وفضل فتره مراقبه لحد ما اتأكد أنه عايش مع اخويا وانى مش معاهم راح صالحه
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
وبعدها رجع كتب الفرع الرئيسي باسم هيثم عشان اثور عليه واظهر لكن برضو انا معملتش كده حتى مطلبتش ورقه طلاقى منه انا كده كده مش فى دماغى جواز تانى بس قلت يوم ما اظهر تانى هطلبها واخدها وطول الوقت ده وانا عايشه هنا فى راحه بال وراحه نفسيه وانا شايفه ابنى بيكبر حوليا هو وبنتى اميره دلوقتي هى عندها ٢٢ سنه وبتاخد كورسات عشان تقدر تشتغل مع اخوها وهى واثقه من نفسها ونوح زى مانتى شايفه ربنا يحميه ويهديه يارب
شمس كانت تسمع مرفت بدموع تتساقط منها دون ارادتها
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
مرفت حسيت ان الماضي بيتعاد تانى محبتش انك تعيشى مقهوره مع واحد مايستهلش ابعدى عنه وهو هيعرف قيمتك ويجيلك ووقتها اوعى ترجعى عشان اللى يخون مره يخون ألف مره
شمس عندك حق انا مش عارفه اقولك يا بختك بأهلك واولادك ولا ربنا يقويكى على اللى عشتيه
مرفت ماتقوليش حاجه تعرفى ان