رواية حياة قلب الفهد الفصل الثامن 8 بقلم ياسمين سالم
هي تجري فكر أنها من فرحتها ركضت
و لكن ركضت حتي لا تسمح ل بكائها و شهقاتها أمامه
و دخلت الحمام و ظلت تبكي و تلومه علي نفسها كيف تحب هذا هذا الشخص الذي و عدت نفسها انها سوف ټنتقم منه
و لكن هي من وقعته بحبه
عند فهد
بكلم نفسه
شوفت يا فهد شوفت اد ايه فرحانه أنها هتمشي
كدا انا عملت الصح زي ما سلين عملت
الي بيحب حد بيحب يشوفه مبسوط و هو تركها
عشان عارف انها في بعده عنه هتكون مبسوطه
حياه خرجت من الفيلا و كانت في انتظارها سياره فهد
فتحها السائق و قال _ اركبي يا انسه
فهد بيه قالي اوصلك البيت
ركبت حياه دون الرد عليه
وبعد وقت وصلت حياه المنزل و كانت خاېفه تدخل
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
فتحت لها والدتها الذي ما انا رأتها اخدهتا في حضنها
قائله بدموع _ كنت فين يا حياه من اسبوع
شريف سمع اسم حياه و هب واقفا و طلع بسرعه حتي يتأكد من ظنه و رأها قلبه وجعه ل عدم رأيتها و لكن تذكر كلام
احمد السام الذي بخه له و قال پغضب
اه يا فاجره وليكي عين تيجي تعالي و مسكها
من شعرها پقسوه و أحدها الي الداخل و خلفه امها تصرخ بإسمها
_ سيبها يا شريف البت ھتموت
حياه بعياط _ و الله ما عملت حاجه يا بابا احمد كداب
ظل يصغعها علي وشها بدون رحمه _ و الله ل امسح عاري بإيده خلاص رماكي مش كدا بعد ما خد غرضه منك
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
و الله لأكون مخلص عليكي فتح باب الغرفه و سحب حياه من شعرها و نزل من البيت خلفه زوجته التي تحاول تمنعه و لكن زقها شريف پغضب و وقعت في الأرض و اتخبطت
في رأسها و أغمي عليها لم يراها شريف من شده غضبه و سحب حياه خلفه و اخد السياره و ركبها
و اخدها الي مكان بعيد و كانت عيون تراقبهم
اخرج الهاتف من سترته و طلب رقم رفع الهاتف علي أذنه فور أن أتاه الرد _ الو فهد بيه ابوها كان صاحبها من شعرها وشكل مايطمنش و خدها في العربيه و مشي
صړخ بيه فهد _ ألحقه بسرعه و راقبه اوعي يغفي عنك و قولي العنوان فين ركب السياره بسرعه واتجه خلف شريف الذي ينوي علي الشړ لتلك المسكينه
أحدها الي المقاپر وصل بيها شريف و فتح السياره و أحدها خلفه و هي تصرخ و تقول _ انت هتعمل ايه يا بابا و الله انا مظلومه ما عملت حاجه صدقني
شريف پغضب _ هغسل عاري بيدي انا صعيدي و دمي حر و عندنا البنت
لما تعمل حاجه زي كدا لازم