رواية ترويض ملوك العشق الفصل السابع عشر 17 بقلم لادو غنيم
انت في الصفحة 5 من 5 صفحات
وأعطته ظهرها الذي فور أن رئه تجحظت عيناه بشراسة وقبضة علي أصابعه كأنه يفرغ مخزون غضبه بتلك الحركة فكان ظهرها مكسوه بالډماء و الندبات فوضع يده يتحسس جبينه بحنق محاولا الهدؤ و لو قليلا
ساكت ليه ضهري في حاجة
نتهد بنفي حتي لا يخيفها
لاء تمام
أنا خلصت تقدر تلف
أستدار لها ورئها تجلس فاحضر شنطة الدواء وأتجه وجلس خلفها وبدأ بمسح دمائها بالقطن والتطير بالمعقم من ثم بدأ بوضع الكريم وطول تلك المده كانت تكتم صوت تألمها لكي لا تثير غضبه عليها حتي لا يثور وفور أن أنتهي نهض وذهب للخزانه وأحضر منامه زهريه برابطة عنق وأقتربا منها واعطاها اياها قائلا بجدية
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
تاني معا بعض
تحرك ليذهب فوجدها تمسك بيده قائلة بحزن
حقك عليا سامحني أوعدك أني مش هعمل حاجه تضايقك مني تاني
تنهد بالامبالاه وسحب يده وغادر دون أن يعطيها جوابا فرتجفت محاوله كبت قطراتها المعذبة بأنين النبضات وأرتدت منامتها ومددت جسدها علي الفراش وبدأت بسقي الوساده من مياة عيناها البائسه
يتبع.