رواية مكتوبة علي اسمي الفصل الثامن عشر 18 بقلم ملك ابراهيم
انت في الصفحة 5 من 5 صفحات
حصل معاه وليه كان بعيد طول الخمس سنين.
آيات ردت بغيرة واضحة مش محتاجة يفهمني كل حاجة واضحة.. الاستاذ كان هنا عايش حياته وخاطب وانا مكنتش في حساباته اصلا!
هاجر بصت ل هدير وغمزتلها وقالت بصراحة خطيبته قمر وتنسي الواحد اسمه مش مراته!
آيات اټجننت لما سمعت كلام هاجر وقالت بعصبيه مين دي اللي قمر دي بارده ومستفزه زيه واصلا هما الاتنين لايقين على بعض.
هاجر وهدير ضحكوا وهاجر همست ل هدير خدتي بالك.
هدير ابتسمت وقالت آيات طيبه وانا خاېفه عليها منهم.
هاجر بثقة خاېفه عليها من مين دا جوزها.
هدير طب تعالي نصالحها.
خرجوا وراها البلكونه وآيات كانت واقفه مضايقه ومټعصبه من عامر ومن فكرة انه خاطب وفي بنت تانيه غيرها في حياته!!
آيات كانت واقفه في البلكونه وهاجر وهدير دخلوا وقفوا معاها وكانوا بيصالحوها.
عامر نزل من عربيته وهو ماسك تليفونه وبيفكر في طريقه يجيب بيها رقم تليفون آيات ومكنش يعرف انها اصلا مش معاها تليفون.
آيات بصت بلهفة تحت وهدير بصت پصدمة وقالت ده هو بجد هو بيعمل ايه هنا!
آيات اول لما شافته قلبها دق بسرعه وكانت حاسه پخوف وقالت هو جاي ليه دلوقتي!!
عامر رفع وشه لفوق وهو بيبص علي العمارة بالصدفه وشاف آيات واصحابها واقفين في البلكونه وآيات رجعت بجسمها بسرعة ل ورا عشان ميشوفهاش وهدير كانت واقفه زي ما هي مكانها بتبصله وهاجر ابتسمت وشاورت ل عامر ب أيديها وقالتله هاااي.
... يتبع
ولحد ضحكت عامر هنوقف الرواية اسبوع لاني مسافرة اجازة مع العيلة ومش هقدر انشر خلال الاسبوع ده ان شاء الله هرجعلكم يوم الاتنين القادم في رعاية الله وحفظه
الكاتبة ملك إبراهيم