رواية اسكن انت وزوجك الفصل السادس كامل بقلم اية العربي
عتتحدت مع اسماء ... كانت تتحدث مع راجل غريب عنى ... كانت عتحكيله عن اسرار بيتي ... بنتك ولولا انى باجى عليكوا انى كنت جتلتها وحجى ... بس لانى زين الجابري كفيت ع الخبر ماجور .
طالعه پصدمة شلت اطرافه لثوانى ثم وقف واردف پغضب اعمى _ انت عارف انت بتجول ايه وعن مين !! واعي لحديتك ده ! .
اردف زين بصلابة وڠضب _ ارجع لبنتك واسألها ... وجريب ورجتها هتوصلها ... ومعايزش اسمع كلمة واحدة تتجال بعد أكدة .
طالعه عزيز پصدمة قبل ان يندفع ويغادر الشركة ليذهب سريعا الى منزله .
وصل عزيز الى منزله پغضب اعمى وهو يفكر في حديث زين طوال الطريق .
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
كنتى عتتحدتى مع راجل غريب !
هزت رأسها بزعر فلم تتوقع ان يخبر والدها ... كانت تضع يدها حول وجهها خوفا منه وتردف مرتعشة _ لع لع كذاب ... عيتبلى عليايا ابوي ... انى هجولك كل اللى حصل ... هجولك الحجيجة .
رفعها من خصلاتها والقاها على الاريكة وجلس امامها پغضب يردف بترقب _ انطجى !
اومأت ترتعش ونظرت لوالدتها المصډومة ثم نظرت لوالدها بقلق واردفت بخبث بعدما فكرت في خطة بديلة ان تم كشف امرها _ انى كنت عحاول اخليه يحبنى يا ابوي ... هو كان جاسي اوى معايا وكنت عدور على اي حاجة علشان يحبنى ... جولت اعرف بيحب ايه وايه بيعجبه ... وجولت بما انه راجل فأنى أسأل راجل زييه ... وانت خابر انى كنت عشتغل في الشركة من مدة وعارفة عادل رفيجه وكنا عنتكلم بحكم الشغل ... ف أنى فكرت وجومت متصلة عليه اسأله عن زين ... كنت عحاول الاجى حل يريحه ... بس زين عرف وسمعنى وجال عنى خاېنة .
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
كانت تحاول تفاديه وتبكي مردفة بخبث _ خلاص يا ابوي علشان خاطرى انى كان جصدى اجربه مني .
ويطالعها پغضب مردفا _ وجربتيه !! ... اهو طلجك ورماكى ! ... ولولاه كان زمان سيرتنا على كل لسان ! وهتطلعي من عنديهم كيف المولد بلا حمص ... ارتاحتى أكدة يابت عزيز !
اردفت پغضب وهى تنفض بيدها _ جولتلك مجصديش يا ابوي ... انت كمان هتيجي عليا زييهم ... ده بدل ما توجف معايا !.
مر ثلاثة ايام
كان عبد الرحمن يجلس في الحديقة ليلا بعدما نام من ف الداخل يتحدث مع مهرة عبر الهاتف والابتسامة لا تفارق ملامحه .
وصل زين بسيارته ودلف فرآه عبد الرحمن فأردف بتروى وحب _ معلش يا مهرة الجلب ... هجفل معاكى دلوك لان زين وصل وعايز اتحدت معاه جبل ما امشي .
اردفت مهرة بهدوء _ ايه تمام عبد الرحمن الله معك .
اغلق معها بينما عين زين مسلطة عليه منذ ان دلف ورآه يتحدث ... صف سيارته وترجل وخطى يتقدم منه ويردف بجمود _ جولتلك من وجت ما جيت تيجي معاي ع الشركة وعصيت كلامى وجلت معلش