رواية كيف تسرق قلبا "يزن وجنات" (كاملة حتي الفصل الاخير) بقلم الكاتبة زهرة الربيع
اخدتك على قد عقلك و كتبتهم معاك انما ده لا جواز ولا نيله
جنات بلعت ريقها بارتباك ونزلت عيونها وقالت ولا حاجه بعدها اغمى عليك وانا مشيت
يزن ضحك وقال قصدك ومشيتي
جنات بصتلو بغيظ وقالت انت عامل الحوار ده كله ليه هم حته 5000 عمي اللي كانوا في المحفظه وهرجعهم لك
يزن بص لها بدهشه وقال ولما هم 5000 عمي ومش مستاهلين تعملي عليهم الحوار ده ليه
جنات بصتلو بحزن وقالت بدموع يا استاذ يزن والله العظيم انا متربيه كويس ومليش في القصص دي اصلا كل الحكايه ان انا واختي يتامى وهي كانت عايزه تدخل الجامعه وكانت عايزه مصاريف ومرات عمي رفضت وقالت احنا مش معانا وكانت عايزه تطلعها من الجامعه زي ما طلعتني انا اختي بقت تبكي كثير وانا وعدتها هدخلها لقيت نفسي بعمل اللي عملته ما كنتش اقصد اي حاجه غير اني اقلبك في قرشين بس وهبت منك وبقيت
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
يزن قاطعها وقال اه صدقتو ما اصتادتو عريسين عجب انتي فاكره لما تقولي الكلام ده هتصعبي عليا انتي واحده حراميه واللي اتسرق من
جنات بصتلو باستغراب وقالت ليه ده انا حاجتك كلها والله العظيم معايا مش ناقص غير هم بس ال 5000 اللي كانوا في المحفظه وهامنهم لك
يزن قرب منها وبص لعيونها وقال لا انا عايز مراتي انا كتبت عليكي رسمي بقى ولا سوري بمحكمه ولا مش بمحكمه المهم ان انا وانتي كنا قابلين وعملنا اشهار
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
يزن راح ناحيه اوضه النوم وهو بيضحك وقال بضحكلك انا كمان عشان تحسي بالضحكه ومشي على الاوضه باستفزاز
هي بقت تبص للمكان وجريت على الباب بقت تحاول تفتحه بس ما كانش بيتفتح وسمعت صوته من جوه بيقول متتعبيش نفسك الباب مش هيتفتح بالسهوله دي ثاني حاجه حتى لو طلعتي مش هتعرفي نفسك انت فين ولا هتعرفي ترجعي ثالث حاجه بقى لو رجعتي هتلاقيني في قفاك على طول وهتشوفي الفضايح هيبقى شكلها ايه
جنات اتنهدت وقعدت على الكنبه وحطت ايديها على دماغها وهي مش عارفه تعمل ايه
في شقه اهلها كانت قاعده اختها وپتبكي ووحيد عندها وبيقول يا بسمه اهدي يا حببتي ممكن يعني يمكن تكون راحت عند حد من صحابها وهترجع
مرات عمها قالت يا ابني دي قالت هارمي الزباله وارجع طلعت بلبس البيت استنينا ساعه واثنين وما رجعتش مش عارفين نعمل ايه معلش هي بسمه خاڤت على اختها ورنت عليك انت ما لكش ذنب في الحوار ده كله
وحيد قال بسرعه لا طبعا انت بتقولي ايه انتوا بقيتوا عيلتنا يا طنط بس يعني ممكن نبلغ البوليس ولا ايه
مرات عمها قعدت وقالت انا مش عارفه انا حاسه ان الولد بتاع البيتزا ده هو السبب كان بيحاول كده يخبي وشه مني سمعتها بتتكلم معاه وبعدها على طول نزلت وراه
وحيد قال باستغراب طب ما تعرفيش شكله ما تعرفيش توصفيه
مرات عمها قالت لا ما زي ما بقول لك كان بيخبي شكله كده مني بس كان واضح ان عينيه فاتحين وعنده شامه