رواية ظل العمدة بتول وحمدان الفصل السابع 7 بقلم زهرة الربيع
انت في الصفحة 3 من 3 صفحات
حقي اخيرا ربنا عوضني تعبي ومهسبكش لغيري
حمدان ابتسم وقلبه بيدق پعنف وسند جبينه على جبينها وقال بسعاده... انتي تملي عين الباشا يا باشا ...مټخافيش العيون والقلب دول ميفكروش يغضبو ربنا واصل اتصانو وصبرو كثير و راضاهم بيكي ومعايزينش غيرك
بقت تمر الايام وكانو بيقربو من بعض كل يوم اكتر ومبسوطين جدا بحياتهم سوا
كانت بتول مركذه مع فوزيه ومش بتخليها تتكلم معاه حتى كانت حرفبا هتجننها
وفي نفس الوقت كانت بتقعد دايما مع حياه وبتذاكر لها وتعمل لها الفطار والسندوتشات وكانت مهتمه جدا بها كانها بنتها وبتعمل اكتر من اللي فوزيه بتعمله معاهاوكانت حياتهم شبه مثاليه
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
صړخت باسم حمدان و نزلت جري على المندره علشان تبشره
بس اټصدمت بشده لما لقت مرعي كان شايل حياه في دماغها وحمدان واقف مړعوپ لاول مره ووووو
يلاااا اروع تفااعل علشان نكمل بسررررررعه يلاااااا