رواية نظرة عمياء الفصل السابع والعشرون 27 بقلم زهرة الربيع
انت في الصفحة 3 من 3 صفحات
مين..لا واضح انك فكراني على العموم ...انا كنت محتاج قوي اتكلم معاكي يا ام طه
ابتسمت وقالت
تعالى في حضڼ امك يا حبيبي
ارتمى وليد بين يديها بدموع يشعر بانفاسه تختنق ووجد راحه كبير بين يدي امه حتى وان كانت لا تتذكره ولكن تبقى غريزه الامومه وتبقى الراحة بين يديها
في هذا الوقت دخل عماد پغضب شديد وقال
هو فين..حازم فيييين
دق قلب تمار حين سمعت صوته وقال محمد بتعجب
فيه ايه مالك بيه
قال عماد پغضب
عايزه ..عايزه يا بابا ضروري هو فين
قال محمد بضيق
مش موجود...مشي من نص ساعه ولسه مرجعش
قال عماد پغضب
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
تعجب محمد بشده وقال
ليه هو عمل ايه تاني مش تفهمني
بينما هم يتحدثون اقترب وليد من مراد وقال بهمس
مشكله جديده..طبعا...بس اكيد المره دي اكبر..لانك جاي تقرى فاتحه مش حايلا تعارف
نظر له بضيق محاولا تجاهل كلامه وقالت سما پغضب
وليد وبعدين
قال وليد بسخريه
ولا قبلين.. قولت للنحس انا حبيت ..قلي وراك وراك لحد باب البيت
تافف مراد بضيق شديد وقالت سما بغيظ
ولييييييييد
قال وليد
ياعم اسكتنا انا اصلا كان لازم امشي انهارده احسن البيت يولع ولا حاجه وانا لسه صغير
قالت بغيظ شديد
فعلا صغير ومش هتكبر ابدا
كاد وليد ان يرد ولكن فوجأ بعماد يقول پغضب رهيب
استنو الي جاي مختلف جدا حياه جديده خاااااالص