رواية خادمة بموافقة ابي الفصل السابع 7 بقلم اماني سيد
انت في الصفحة 1 من 3 صفحات
جذبها يعقوب من طرحتها مما جعل الدبوس يخدشها من جانب عينيها اوعى تكونى فاكره إن دموع التماسيح دى هتخيل عليا ولا المسكنه اللى انتى فيها دى دخلت عليا امك برضوا لما جت كانت زيك كده مسكينه وغلبانه وقليله الحيله ويا حرام الزمن جاى عليها وفى أول فرصه الحيه اللى جواها ظهرت
بس أنا مش كده والله انا مش زيها
صمتت شيماء لم تجيب هل تبلغه بمرض والدتها والعڈاب الذى رأته ام تصمت هل لو قصت له الحقيقه ستهدأ الڼار داخله ام سيشمت بها
سكتى ليه عشان عندى حق داخله نفس دخلتها وبتقربى من نادين وبتحاولى تستعطفيها صح وبعدين تعيدى اللى حصل زمان تانى بس احنا مش بنقع فى نفس الحفره مرتين
هحكيلك عشان لو هما فعلا كانوا مخبيين عليكى عشان مشاعرك لا اعرفى ماضيكى الۏسخ
Flash back
فضلت ماما تتواصل مع عمتى من وراء امك وبقت تتواصل مع شيوخ اللى منهم قال مافيش أمل وإن اللى عامل السحر هو اللى يفكه وحاجات كتير من ذلك القبيل لحد ما جه شيخ وفضل يقرأ قرآن وقال إن هيقدر يعالجهم بإذن الله بس العلاج هياخد وقت وكان بيقول لماما ورد معين تقرأه على ميه وتشربه وتشرب بابا
كانت والدتى لسه والده وامك كانت بتجبرها تشيل طبق الميه الكبير وتغسلها رجليها وتوطى وتمسح البلاط
وكانت صحة ماما فى النازل كان بيغمى عليها وهى بتنفذ طلبات الهانم مامتك وكانت بتفوق على ضړب أمك ليها كانت انسانه معدومه المشاعر
وطبعا شوق بقت حامل وشهر فى شهر بطنها بتبان
وفعلا خطفته وحبسته وبعتت رساله من موبايله لشوق أنه جاله سفر ضرورى وعشان ماتشكش بعتتلها فلوس كتيره كأن عمى ناجى هو اللى بعتها ليها وقفلت التليفون خالص وكل يوم بقت تقرأ عليه قرآن وتشربهوله والشيخ كان