رواية اقټحمت حصوني( الحلقة السادس والعشرون 26) بقلم ملك
ولازم تعرفوا ان انا مبهزرش في الشغل
تحدث مارك بغيظ.
والمطلوب مننا دلوقتي ايه سيدي
نظر اليه أدهم بتفكير ثم تحدث بصوت يشبه الجليد.
كان في صفقة سلاح كبيرة المفروض ديفيد كان هيوزعها واحد هيستلمها والتاني هيسلمها
نظروا اليه بدهشة ثم تحدث روبيرتو بفضول.
نظر اليهم أدهم بتفكير ثم تحدث بمكر.
انا هبلغكم بكل شئ في الوقت المناسب
لما يجي الوقت المناسب ياريت تبقى تبلغنا
نظر اليه مارك پصدمة ثم نظر الى روبيرتو الذي خفض وجهه ارضا باستسلام ثم عاد
اانا انا افتكرت ان الاجتماع انتهى
تحدث أدهم ببرود وهو مازال يدق باصابعه على المكتب امامه بدقات متناغمه قوية.
الاجتماع هينتهي لما انا اقوم واسمح لكم بالتحرك
ومش عايز اي اخطاء زي الا كانت بتحصل في عهد ديفيد
نظروا اليه بتوتر ليضيف بقوة وتأكيد.
تحرك من امامهم وهو يتحدث بأمر.
كل واحد يرجع يتابع شغله وينتظر اومري في اي وقت
ثم خرج من غرفة الاجتماعات وتركهم ينظرون الى بعض پصدمة ثم وقف كلا منهما وهم ينظرون الى بعض بتوتر وذهب كلا منهم في طريقه وهم يشعرون بالهلع من شدة أدهم في منزل منير الكردي.
فتح شادي باب الغرفة يتابع ما تفعله موني مع نفسها عندما استمع الى صوتها المرتفع وهي تضحك وتصرخ وتتحدث الى نفسها بالمرآه بعن ف ثم اغلق الباب عليها وركض سريعا الى الاسفل واتجه الى غرفة مكتب والده ودخل مسرعا وهو يتحدث بتوتر قائلا.
ترك والده ما كان يفعله ونظر اليه بفضول قائلا.
قصدك يعني ان مفعول الدوا بدأ يظهر
حرك شادي رأسه بالايجاب وهو يتحدث پخوف.
يبقى