رواية الرعد الفصل الثامن عشر 18 بقلم بسمه
انت في الصفحة 3 من 3 صفحات
برضو وليكي حق عليا زيها بس انك تسرقي دي حاجه وحشه اوووي انتي صغرتيني اووووي قدامهم
زينب بدموع وتهتهتا انا مسرقتش حاجه ..
رعد مش هضغط عليكي بالحكايه دي
وقفت وهي معصبه قلتلك مسرقتش حاجه وحيات بابا ماسرقتش حاجه
رعد بتحذير متحلفيش يازينب
زينب رعد انا مقدره انك متعرفنيش كويس ووارد جدا انك تشك فيا
رعد وهو بيجز على سنانه الحاجه لقيتها بحاجتك يازينب بلا كدب.
رعد بلؤم ووقاحه انا بحب ابوكي اه. بثق بيه جدا لكن مش بثق فيكي انتي ولا تربيته وكمل وقاحه اكتر مهي التربيه اللي تربيتها ما منعتكيش انك تغلطي وتحملي منه كمان جايز عم ثائر دلعك زياده عشان بيحبك وانتي سوقتي فيها
رعد بص ليها بنظرات مش فهمامه واتكلم والحمل اللي اجهضتي ده اسمه ايه وكلام الدكتور ده اسمه ايه
والمستفشى اللي اتنقلتي عليها اللي اثبوت انك كنتي حامل وخسړتي الجنين كل ده كدب.
زينب بحرقه والله كدب انا محدش لمسني وربنا وحيات بابا انا مستحيل اوطي راس بابا ابدا انا قلتله الكلام ده بس بس هو هو مالحقش يتأكد في اليوم اللي كان هيوديني عشان اكشف ماټ
زينب بدموع والله والله مش عارفه حاجه عن اللي حصلي والله انا محدش قربلي
رعد وقف وقرب منها انتي متأكده
طلع صح
قرب منها اكتر ونروح دكتور ومستفشى ليه
زينب بتوتر من نظراته وقربه مش فاهمه
رعد انا هتأكد بنفسي
زينب بعدت عنه پخوف وړعب من بصاته