رواية امل الحياة "ريان وحياه" الفصل 34 بقلم يارا عبد العزيز
انت في الصفحة 6 من 6 صفحات
بقى ام حيه من على وش الدنيا المهم انا حياة كانت قايللي موضوع الص دمات. الكهربيه دا ازاي انت عايش
محمود بهدوء لا دا موضوع هم اخترعوه و بعدين حر قوا المصنع و حطوا مكاني ج ثه مشوهه و دا كله عشان اوافق على اللي هم عايزينه بس مش محمود الهواري تربيه فردوس و حسين اللي يب يع بلده حتى لو كان التمن حياتي
ابتسم ريان باعجاب و عرف ليه حياة و فردوس بيحبوه اوي كدا
ريان هنطلع ننام دلوقتي و انت تستريح و الصبح هنرجع مصر و هتشوفهم
في ظهر اليوم التالي
كانت حياة قاعدة على اعصابها عشان نتيجتها هتطلع انهاردة و نفسها ريان يكون موجود و هو اللي يجيبها
فاطمه بحنان هاتيها يلا يحياة
حياة بدموع لا يا تيتا انا هستنى ريان هيجبهلي انا مړعوبه اوي هو قالي انه جاي في الطريق زمانه جاي
حياة پبكاء و خوف شديد لا يا ماما ريان هو اللي هيجبهلي هو جاي دلوقتي اكيد انا مش عايزه اعرف جبت كام الا لما هو يجي هو اكيد مش هيسبني في موقف زي دا تعال بقى يا ريان و هاتهلي
و فجأة دخل ريان جريت عليه حياة و حضنته بفرحه و حب و اتكلمت بدموع
و حشتني
ريان بصلها بفرحه و حب كبير و هو لسه واخدها في حضنه
انا جبتها خلاص يحبيبتي
بصتله پخوف شديد و مسكت فيه بقوه و دفنت وشها في صدره و اتكلمت بهمس
لو وحشه متقولش
ابتسم بحب و بص وراه دخل محمود و اتكلم بفرحه كبيره
٩٩ في الميه يا دكتوره
مفيش كدا دلع فصل هديه و كبير كمان و في عز ما انا مشغوله بس ميغلاش عليكم و على كلامكم و حبكم ليا
و مفاجأة جاااامده صح مينفعش ننهي اي فصل نهايه عاديه كدا لازم نهايه تليق بيريوره
عاااايزين تفاااعل جامد اللي جاي احلى تفاعل يليق بعوده محمود
امل_الحياه
بقلم_يارا_عبدالعزيز